فاز نادي مانشستر سيتي على نادي ليفربول بثلاثة أهداف مقابل لا شئ وذلك في المباراة التي جمعت بينهما على ملعب الإتحاد – ملعب فريق السيتي – في إطار الجولة الـ20 من الدوري الإنجليزي البريمييرليج.
بدأت المباراة سريعا دون وجود أي فترات لجس النبض وضغط فريق مانشستر سيتي في جميع أنحاء الملعب، ولم ينتظر الفريق الأزرق طويلا ففي الدقيقة الـ10 قام سيرخيو أجويرو الارجنتينى بتسديد كرة من على حدود منطقة الجزاء وتخدع الكرة حارس مرمى الريدز بيبي ريينا لتسكن الكرة الشباك وتعلن عن أول أهداف اللقاء.
ظل فريق السيتيزينز مسيطرا على مجريات اللقاء لكن دون وجود فرص حقيقية إلى أن أتت الدقيقة الـ21 وقام دزيكو بتسديد كرة قوية ترتطم بمدافع ليفربول وتغير الكرة إتجاهها، ولكنها تذهب إلى خارج الملعب بجوار القائم الأيمن لمرمى الريدز بميليمترات قليلة.
استفاق فريق ليفربول بعد تلك الفرصة وحاول لاعبوه صنع العديد من الفرص ولكن جو هارت حارس مرمى فريق السيتي حال دون وجود أهداف للفريق الضيف.
وفي الدقيقة الـ33 سجل يايا توريه الايفوارى الهدف الثاني لفريقه برأسية ولا أروع بعدما حول ركنية دافيد سيلفا في المرمى، لتصبح مهمة ليفربول صعبة في العودة للقاء من جديد.
ظل اللقاء مستمرا دون وجود جديد محاولات مستمرة من جانب فريق ليفربول لتسجيل هدف تقليل الفارق مع دفاع قوي من جانب فريق مدينة مانشستر.
وظهر جليا تأثر فريق الريدز بغياب مهاجمة لويس سواريز بداعي الإيقاف 8 مباريات، حيث لم يكن هناك تواجد قوي لمهاجمي ليفربول طول أحداث اللقاء.
وفي الدقيقة الـ73 يحصل جاريث باري على إنذار ثاني له خلال اللقاء بعد تدخل قوي على لاعب ليفربول، ليخرج اللاعب من اللقاء مطرودا.
وفي الدقيقة الـ75 احتسب الحكم ركلة جزاء لفريق مانشتسر سيتي، تكفل بتسديدها جيمس ميلنر ليحرز الكرة في الشباك على يسار حارس مرمى فريق الريدز، ليعلن عن الهدف الثالث لأصحاب الأرض والجمهور.
وفي الدقيقة الـ79 يسدد آدم جونسون تسديدة قوية بيسراه لكن ترتطم الكرة بالقائم الأيسر لمرمى فريق ليفربول، ويمنع هدف رابع مستحق للسيتي.
ويستمر اللقاء دون أي جديد لينتهي بفوز السيتي بثلاثية نظيفة، وبذلك يرتفع رصيد مانشستر سيتي للنقطة الـ48 في صدارة جدول الترتيب، فيما يتبقى رصيد ليفربول عند النقطة الـ34 في المركز السادس.
ظل فريق السيتيزينز مسيطرا على مجريات اللقاء لكن دون وجود فرص حقيقية إلى أن أتت الدقيقة الـ21 وقام دزيكو بتسديد كرة قوية ترتطم بمدافع ليفربول وتغير الكرة إتجاهها، ولكنها تذهب إلى خارج الملعب بجوار القائم الأيمن لمرمى الريدز بميليمترات قليلة.
استفاق فريق ليفربول بعد تلك الفرصة وحاول لاعبوه صنع العديد من الفرص ولكن جو هارت حارس مرمى فريق السيتي حال دون وجود أهداف للفريق الضيف.
وفي الدقيقة الـ33 سجل يايا توريه الايفوارى الهدف الثاني لفريقه برأسية ولا أروع بعدما حول ركنية دافيد سيلفا في المرمى، لتصبح مهمة ليفربول صعبة في العودة للقاء من جديد.
ظل اللقاء مستمرا دون وجود جديد محاولات مستمرة من جانب فريق ليفربول لتسجيل هدف تقليل الفارق مع دفاع قوي من جانب فريق مدينة مانشستر.
وظهر جليا تأثر فريق الريدز بغياب مهاجمة لويس سواريز بداعي الإيقاف 8 مباريات، حيث لم يكن هناك تواجد قوي لمهاجمي ليفربول طول أحداث اللقاء.
وفي الدقيقة الـ73 يحصل جاريث باري على إنذار ثاني له خلال اللقاء بعد تدخل قوي على لاعب ليفربول، ليخرج اللاعب من اللقاء مطرودا.
وفي الدقيقة الـ75 احتسب الحكم ركلة جزاء لفريق مانشتسر سيتي، تكفل بتسديدها جيمس ميلنر ليحرز الكرة في الشباك على يسار حارس مرمى فريق الريدز، ليعلن عن الهدف الثالث لأصحاب الأرض والجمهور.
وفي الدقيقة الـ79 يسدد آدم جونسون تسديدة قوية بيسراه لكن ترتطم الكرة بالقائم الأيسر لمرمى فريق ليفربول، ويمنع هدف رابع مستحق للسيتي.
ويستمر اللقاء دون أي جديد لينتهي بفوز السيتي بثلاثية نظيفة، وبذلك يرتفع رصيد مانشستر سيتي للنقطة الـ48 في صدارة جدول الترتيب، فيما يتبقى رصيد ليفربول عند النقطة الـ34 في المركز السادس.
إرسال تعليق