بات وضع برشلونة مزرياً للغاية نتيجة الإصابات المتتالية ومحدودية عناصر الفريق الأول حيث أن إصابة فونتاس الآخيرة تعد الثالثة من حيث الإصابات الكبيرة بعد إصابتي أفيلاي وديفيد فيا .
عدد إصابات هذا الموسم بلغ ١٩ إصابة وهو رقم كبير جداً ومعظم هذه الإصابات كان في العضلة الخلفية للفخذ وأكثر من عانى منها هو الاسباني بيدرو رودريغيز .
بسبب هذا الوضع ليس هناك أكثر من ١٥ لاعباً متاحين للمدرب بيبي غوارديولا لكن ليس بسبب الإصابات فقط بل أيضاً رحيل بويان الى روما ورحيل سيدو كيتا إلى كأس الأمم الإفريقية وماكسويل إلى باريس سان جيرمان فيما بدا أنه إعادة لموسم ٢٠٠٤ -٢٠٠٥ مع المدرب الهولندى فرانك ريكارد عندما عانى الفريق وقتها بشكل كبير معتمداً على سياسة الترقيع حتى عاد معظم المصابين الأمر الذي سيدفع غوارديولا للاعتماد على بعض اللاعبين الشبان، وهو ما جعل الخوف يتسرب إلى عشاق البرشا خاصة لأن فارق الخمس نقاط مع الريال مرشح للتصاعد في مثل هذه الظروف الصعبة.
عدد إصابات هذا الموسم بلغ ١٩ إصابة وهو رقم كبير جداً ومعظم هذه الإصابات كان في العضلة الخلفية للفخذ وأكثر من عانى منها هو الاسباني بيدرو رودريغيز .
بسبب هذا الوضع ليس هناك أكثر من ١٥ لاعباً متاحين للمدرب بيبي غوارديولا لكن ليس بسبب الإصابات فقط بل أيضاً رحيل بويان الى روما ورحيل سيدو كيتا إلى كأس الأمم الإفريقية وماكسويل إلى باريس سان جيرمان فيما بدا أنه إعادة لموسم ٢٠٠٤ -٢٠٠٥ مع المدرب الهولندى فرانك ريكارد عندما عانى الفريق وقتها بشكل كبير معتمداً على سياسة الترقيع حتى عاد معظم المصابين الأمر الذي سيدفع غوارديولا للاعتماد على بعض اللاعبين الشبان، وهو ما جعل الخوف يتسرب إلى عشاق البرشا خاصة لأن فارق الخمس نقاط مع الريال مرشح للتصاعد في مثل هذه الظروف الصعبة.
إرسال تعليق